--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- Jb056o
--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- Jb056o
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 --أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش--

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
zlatan
::المدير العام::
::المدير العام::
zlatan


الجنــــس : ذكر
العــمر : 36
تاريخ التسجيل : 13/02/2009
قائمة الأوسمة: : ادارة المنتدى

--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- Empty
مُساهمةموضوع: --أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش--   --أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- Emptyالأربعاء أبريل 07, 2010 11:22 am

--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- 11_10

اسرار في حياة ابرا

--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- 3_6


- يعشق إبرا جميع أغاني مطرب الريغي العالم الشهير الإيفواري " ألفا بلوندي " .
- يولي إبرا عشقاً غير محدودٍ لعالم السيارات , والجزء الأكبر من هذا العشق قد حظيت به سيارات " الفيراري " الشهيرة .
- يُعد اللون الأزرق هو اللون المفّضل لدى نجم البلوغرانا الجديد .
- تُعتبر لعبة " Pro Evolution Soccer " اللعبة الأكثر تفضيلاً لإبرا في عالم الـ PS3 .
- يحرص زلاتان على قراءة الصحف والمجلات يومياً , لكن الغريب في الأمر أنه لا يقرأ الرياضية منها .
- عطفاً على الممثلة الأمريكية " أنجلينا جولي " , يعشق إبراكادابرا أفلام الممثلة البولندية " إيزابيلا سكوروبكو " بطلة فلم " GoldenEye " أحد سلسلة أفلام جيمس بوند والتي قامت فيه بدور عشيقة العميل السري بوند الذي قام بأداء دوره الممثل الآيرلندي الشهير " بييرس بروسنان " .
- من الأشياء التي يفّضل إبرا فعلها هو ذهابه للتسوق رفقة زوجته " هيلينا " , وكذلك ولعه بالذهاب للصيد في بحيرة " لودي " بمسقط رأسه مدينة مالمو .
- أما في جانب الأطعمة والأغذية , فإن إبرا يحب الأكلات السويدية كثيراً , وأيضاً يعشق الأكل من سلسلة مطاعم " ماكدونالدز " الشهيرة , أما نوع الشوكلاتة المفّضل لديه فـ هو " سنيكرز " , ولا يمكن تجاهل عشقه تناول كيكة الـ " تيراميسو " الإيطالية اللذيذة .
- الأشخاص المتحمسون جداً هم النوعية التي يفّضلها زلاتان من الناس .
- يعشق إبرا زيارة كوخ خالته الواقع في جزيرة " Pag " الكرواتية .
- عندما تسأل إبرا عن كتابه المفضّل , سيكون جوابه بلا شك كتاب " روبنسون كروسو " الذي قال بصدده " أنا أُجبرت على قراءته في المدرسة , لكنه كان مثيراً جداً ورائعاً " .
- لا يُمكن للسوبرمان السويدي أن يُشاهد مباراةً ما أو فلماً ما أو غيرهم من الأشياء على تلفازٍ صغير , لأنه لا يحّبذ سوى أنواع التلفاز الكبيرة كـ " LCD, Plasma " .
- يعشق إبرا اقتناء آخر تشكيلات الأخوين الكنديين " DSquared " من الأحذية والعطور والملابس .
- تأتي العائلة في المقام الأول لدى إبراهيموفيتش , فهو دائماً ما يقضي أغلب أوقاته معهم خصوصاً مع أبنائه الذي يعتبرهم على حد قوله " مصدر فرحته وسروره في الحياة " .
- يعتبر إبرا زميله " هنريك لارسون " أفضل مهاجمٍ لعب لجانبه في مسيرته بعالم المستديرة الساحرة .



--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- 4_26

- بالعودة إلى الماضي , والنظر في كون زلاتان طفلاً صغيراً , كان يقوم بأعمال ليس مرغماً على أدئها كـ تنظيف البيت وغسل الصحون وإدارة أمور البيت في بعض الأحيان , لقد كان ضد فكرة الإتيان بخادمة للمنزل , يقوم بكل ذلك لأنه قلقٌ على أمه التي تُعنى بعمل كل هذه الأشياء التي تؤثر على صحتها وظهرها بالخصوص .
- عندما كان يقضي إبرا أشهره الستة الأولى مع يوفنتوس في فندق " Lingotto " , نزلت زوجته " هيلينا " إلى موظف الاستقبال الذي صادف وأن كان جديداً ذلك اليوم ولا يعلم أي شيءٍ عن الروتين المتّبع من قبل موظفي الاستقبال هناك خصوصاً مع زلاتان , طلبت منه هيلينا أن يُصلح التلفاز الموجود في شقتهما لأن ذلك اليوم كان نهاية الأسبوع ولا يوجد من يستطيع إصلاحه في الفندق , ليخبرها الموّظف الجديد بأن تنتظر حتى صباح الإثنين , وما هي إلا خمس دقائق حتى نزل إبرا للموظف وهو في حالة جنون تام كالبركان ليقول له الآتي " 5 دقائق فقط ؟ إن لم أجد التلفاز قد اُصلح سأرمي به من النافذة ! " , ولم تمضي خمس دقائق كاملة حتى , وإذا بـ تلفازٍ جديد يزّين شقة الساحر السويدي .
- عطفاً على " ألفا بلوندي " , يُحب إبرا الاستماع إلى مغّني الراب الأميركي المعروف " Dr. Dre " وفرقة الروك أند رول الأسترالية الشهيرة " AC/DC " والموسيقار والمغّني الشعبي البوسني " Halid Beslic " وكذلك نجمة البوب الصربية " سفيتلانا رازناتوفيتش " المعروفة باسم " Ceca " والتي يعشق زلاتان أغنيتها " Ja jos spavam, po navici, u tvojoj majici " والتي تعني " أنا ما زلت أنام بقميصك القديم " , وكذلك يعشق زلاتان بعض الأغاني العربية التي استمع إليها عندما كان يلعب في أياكس رفقة النجم المصري " ميدو " والذي نصّحه بها .
- كان زلاتان قد تعّلم لعب الكرة في طفولته بمكانٍ صغيرٍ خارج منزل والدته , وبعد أن أصبح محترفاً أعاد بناء هذا المكان الذي حوّلته شركة " Nike " إلى حديقةٍ مطاطيةٍ طُلّيت باللون الذهبي تكريماً لاسمه الذي يعني " الذهب " كما أسلفنا القول في بداية الموضوع .
- طبقاً لجيرانه في الحي , هم يقولون أنه كان يذهب لـ جميع مناسبات كرة القدم سواءاً كانت السماء تُمطر أو تُثلج بدراجةٍ صدئةٍ قديمةٍ حاملاً معه كرته التي يضعها في كيسٍ بلاستيكي , وبعد أن يفرغ من اللعب لا يذهب للاستحمام فـ كان يُجيبهم بقوله " أنا لم أفعل شيئاً حتى أعرق ! " , الجميع كان يُحبه ويعشقه في تلك الفترة .
- إمراة من حي " روزينغارد " تذكره جيداً فـ تقول " ذات مرةٍ جاءني وهو يرتدي ذلك البنطلون الصغير جداً لكي يشتري الخبز , فبعد أن اشترى مني الخبز قام بوضعه تحت ذراعه , في الوقت التي كانت ذراعه الأخرى تحمل كرةَ قدمٍ بيضاء , لقد كان لطيفاً جداً لدرجة أنني لم أستطع منع نفسي من الابتسام له " , لُيجيبني على الفور " فلتضحكي قدر ما شئتي , لكن لتعلمي أنه سيأتي يوماً سيعرف الجميع فيه اسم زلاتان ! " , وهي الآن تعتقد أنه كان محقاً وقد فعل ذلك .
- أحد معلّمات إبرا في فترة مرحلته الإبتدائية قالت " طوال 30 عاماً قضيتها في مرحلة التعليم , لقد كان هو في قائمة أسوأ خمسة طُلاّب درّستهم , ينطبق عليه وصف " شقي في Sorgenfri " , لقد كان كأحد أفراد عصابة يستمتع بعروضه التي يفعلها ! " , و " Sorgenfri " هي اسم مدرسته الإبتدائية .


--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- 19_9

- عندما رُزق إبرا بمولوده الأول " ماكسميليان " قام على الفور بطلب حذاءٍ جديدٍ من " Nike " يُطبع عليه اسم ابنه وتاريخ ميلاده , وهو الأمر الذي تكرر مجدداً مع مولوده الثاني " فنسنت " .
- بعيداً عن كرة القدم , يستمتع زلاتان بممارسته لعبة التنس التي قال عنها " أُحب أن ألعبها عندما أكون في السويد , وأحبها لكونها رياضةً فرديةً لا أعتمد فيها سوى على نفسي ! " .
- ما لا يعلمه الكثيرون عن إبرا هو كرهه الشديد للنجم الإنجليزي " ديفيد بيكهام " , وكشف عن ذلك خلال لقاءه في أحد الصحف البوسنية عندما قال في عرض حديثه " أنا لست بيكهام , لست من نوع العارضات هذا , أنا لا أحبه ولا أفّكر أنني في يوم من الأيام سأتبادل معه قميصي ! " , ذلك على خلفية الحادثة التي جمعتهم في لقاء أياكس ومانشستر يونايتد بدوري الأبطال حينما أهان إبرا فكتوريا زوجة بيكهام الأمر الذي جعله يثور ويضربه , فكان ديفيد قال بعد ذلك اللقاء " لقد جعل الأمر شخصياً بيننا بذكره لكلماتٍ دنيئة عن عائلتي , لا يُمكنني أن أقبل بذلك على الإطلاق ! " .
- سبب انتقال زلاتان لأياكس كان هدفه الرائع والاستثنائي مع مالمو في شباك " موس النرويجي " والذي سجّله تحت أنظار مدير الشؤون التقنية لأياكس " ليو بينهاكر " في مدينة لامانغا الأسبانية , والذي وُصف بالتالي " مرر أحد اللاعبين الكرة لإبرا قبل منطقة الجزاء بأمتارٍ قليلة والذي لعبها على الفور فوق رأس المدافعين وانطلق خلفه ليدخل منطقة الجزاء ويرفع الكرة مجدداً بكعبه فوق مدافعٍ آخر قبل أن يترك العنان لقدمه اليسرى كي تسّدد الكرة بقوةٍ في الشباك " , هدفه قرّر بعده بينهاكر مباشرةً دعوة إبرا لأياكس , ويمكنكم لمشاهدة الهدف لكن ربما لا يكون واضحاً جداً لرداءة التصوير " اضغط هُنا "
- في حادثةٍ طريفةٍ تبّين مدى عشقه للشوكولاتة يقول إبرا " لم يكن عندي الصبر للتوقف عندما كنت أقود من غوتينبورغ إلى بليكينغ لحضور مباراةٍ في عام 2001 , لذلك قمت بتناول حوالي طن من الشوكولاتة الموجودة في السيارة , وبعد اللقاء وجدت نفسي مريضاً جداً ! " .
- خلال عام 2003 , وفي تصويتٍ أجراه موقع " Zlatan.net " حول ماهية الإسم الذي يفّضل الجمهور أن يرتديه إبرا خلف قميصه , فضّل 61% ( 4221 صوت ) اختيار اسم " Zlatan " ليرتديه النجم السويدي على ظهره , بينما كان هُنالك 29% ( 2014 صوت ) يفّضلون اسم " Ibrahimovic " , أما الـ 10% المتبقية ( 617 صوت ) لم يكونوا يملكون أي رأي بهذا الشأن .
- تجمع إبرا علاقةٌ صداقةٍ جيدة مع الممثل السويدي المعروف " مايكل بيرسبراندت " والذي رافقه سويةً في العام 2005 إلى مدينة " ساو باولو " البرازيلية ضمن إطار أحد برامج منظمة اليونيسكو المختصة بـ " حقوق الأطفال " .
- يتمتع زلاتان بثقةٍ في النفس لا تُضاهى مع أحدٍ على الإطلاق , فـ عطفاً على التي نراها تتضح جلياً عليه الآن في طريقة لعبه وأهدافه ومراوغاته وكل شيء , تبّين أن هذه خصلةٌ مزروعةٌ فيه منذ ولادته , فـ إضافةً لقصة الإمرأة التي تعمل بالمخبز وأخبرها إبرا بأنها والجميع سيعلمون من هو إبراهيموفيتش في القريب العاجل !؟
هُنالك قصص أخرى تؤكد حقيقة أنه دائماً يُحقق ما يسعى له وما يحلم به , ففي عُمر السادسة عشر كان زلاتان قد كُلف بالإجابة على واجبٍ في اللغة الإنجليزية كانت أحد أسئلته تقول " أين ستكون في الخمس سنين القادمة ؟ " , ليُجيب إبرا عليه حرفياً كما يلي " سأكون لاعب كرةٍ قدمٍ محترف وأشتري أفخم السيارات وأفتنها وكذلك سأنجب أطفالاً في سنٍ مبكرة , وسيكونون جميعهم ذكوراً " , وبدوري أسئلكم : ما الذي لم يتحقق في حلمه الآنف الذكر !؟
وهُنالك أيضاً قصة المقابلة التي أجراها معه التلفزيوم السويدي في بداياته مع مالمو وهو في فئة الشباب حينما سئلوه عن توقعاته عن مستقبله فأجاب " سأكون نجماً لامعاً ذائع الصيت , وسأحترف في إيطاليا مع أكبر الأندية هُنالك التي سيكون من بينها الإنتر الذي سأجلس معه 3 سنواتٍ أو ما شابه ذلك , ولكن قبل ذلك لا بُد أن أنطلق من نادٍ في أحد الدوريات التي تأتي في المستوى الثاني , كما أنني سألعب مونديال كأس العالم 2002 مع المنتخب الوطني وسأكون المهاجم الأول في بطولة أوروبا عام 2004 " !
أهو منّجمٌ أما ماذا ؟ كيف علم بذلك ؟ وكيف حقّق ذلك ؟ هكذا فتكن الثقة بالنفس وإلا فـ لا ! , لقد صدق إبرا القول في جميع ما قاله وتمّكن من الإيفاء بكلماته هذه , وها هو الآن أحد أفضل اللاعبين في العالم ومع أفضل فريقٍ على وجه الكرة الأرضية .


--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش-- 11_10
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
--أسرار في حياة زلاتان ابراهيموفيتش--
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: زلاتان إبراهيموفيتش :: نقاش زلاتان-
انتقل الى: